المغرب يوافق على ترحيل فرنسي دين بالإرهاب
أعلنت وزارة العدل المغربية الموافقة على ترحيل الفرنسي، توما كالي، الذي
أدين بالسجن أربع سنوات بتهمة “الانتماء الى خلية إرهابية”، وذلك “لتنفيذ ما تبقى
من العقوبة في بلده” في “استجابة لطلب شخصي من الرئيس الفرنسي“.
أدين بالسجن أربع سنوات بتهمة “الانتماء الى خلية إرهابية”، وذلك “لتنفيذ ما تبقى
من العقوبة في بلده” في “استجابة لطلب شخصي من الرئيس الفرنسي“.
وأوقف كالي (36 عاما) وهو مهندس معلوماتية في مدينة الصويرة عام 2016،
وأدين بالسجن 6 سنوات بتهمة “توفير دعم مالي” لأشخاص كانوا يخططون لارتكاب
هجمات إرهابية.
وأدين بالسجن 6 سنوات بتهمة “توفير دعم مالي” لأشخاص كانوا يخططون لارتكاب
هجمات إرهابية.
وخفضت محكمة الاستئناف بالرباط في أكتوبر هذه العقوبة إلى 4 سنوات سجنا،
بحسب بيان الوزارة.
بحسب بيان الوزارة.
وأكد البيان أن الموافقة على ترحيله تأتي بعد “أن توافرت كافة الشروط
المحددة قانونا (…) وعملا أيضا بالتطبيق السلس لأحكام الاتفاقية الثنائية المبرمة في
هذا المجال” بين المغرب وفرنسا.
المحددة قانونا (…) وعملا أيضا بالتطبيق السلس لأحكام الاتفاقية الثنائية المبرمة في
هذا المجال” بين المغرب وفرنسا.
وكانت والدته بياتريس كالي التمست من الرئيس إيمانويل ماكرون في غشت التدخل
لترحيل ابنها، بحسب وسائل إعلام فرنسية.
لترحيل ابنها، بحسب وسائل إعلام فرنسية.
وذكر بيان الوزارة المغربية أن كالي أوقف “بعد الاشتباه في ارتباطه
بشبكة إرهابية تضم تسعة أشخاص “.
بشبكة إرهابية تضم تسعة أشخاص “.
واشار الى انه “وضع رهن إشارة أمير هذه الشبكة الإرهابية مؤهلاته
العلمية من أجل إعداد وتوضيب تسجيلات وأشرطة دعائية للمخططات الإرهابية“.
العلمية من أجل إعداد وتوضيب تسجيلات وأشرطة دعائية للمخططات الإرهابية“.
وأكدت محكمة الاستئناف بالرباط الأحكام الابتدائية الصادر بحق باقي أعضاء
الشبكة والتي تصل إلى 20 سنة سجنا.
الشبكة والتي تصل إلى 20 سنة سجنا.